الأربعاء، 27 يوليو 2011
الأي سي دي ال بالمصري - ICDL
كتبت هذا الموضوع للتوضيح وإيجاد حلول لمشكلة "الآي سي دي ال " المطلوبة من المدرسين وخريجي الجامعة والموظفين وغيرهم في مصر وسوف أركز علي ما لمسته من واقع تدريبات وإختبارات المدرسين ,,,
- لاشك أن دمج الحاسب الآلي في العملية التعليمية هو شيء ضروري ومهم وهو المستقبل , لذا يجب تسليح المعلم بأدوات تساعده في تطوير التعليم... و"الآي سي دي ال " هو مفتاح التعامل مع الحاسب الآلي بالنسبة للمدرس خاصة , ويبني عليه التدريبات و برامج الحاسب الأخري الأكثر تطور.
- لكن ما أراه منتشر وشائع بين المدرسين هو حفظ "الآي سي دي ال " للإختبار فيه , أذكر علي سبيل المثال أثناء إختباري ل"الآي سي دي ال " أن أحد المدرسين كان يحفظ رقم الإجابة لكل سؤال يُعلمه بكلمة أو صورة مميزة , اخري حاصلة علي شهادة "الآي سي دي ال " لا تعرف معني قاعدة البيانات, وغيرها الكثير من المواقف التي تثير الضحك أحيانا والشفقة أحيانا وأذكر موقف أخر لمديرة مدرسة كانت تختبر بجانبي وكم عانت في محاولة تذكر الإجابة , فرغم إجتهادها المشكور في هذا السن إلا أن طريقتها خاطئة.
لذا أرجو من مسئولي "الآي سي دي ال " بتغير دائم في الأسئلة للقضاء علي ظاهرة تسرب الإمتحانات و أن تكون لقياس الفهم –علي الأقل- وليس الحفظ.
- فليس من الطيبة وحسن الخلق منح كل المعلمين شهادة ليست من حق بعضهم , أنما هو في الواقع من السذاجة والغش والظلم ولا معني للمساواة بين من يفهم ويذاكر وبين من يحفظ ويرمي ما حفظة بعد الخروج من قاعة الإمتحان, فما يظنه الناس شهادة عادية – سد خانة- هي ضرورة مستقبلية بل حاليه وستجدوا انفسكم مع تطور التعليم أمام مجموعة لا تصلح لشيء لا يحملون إلا شهادة فقط.
-ملاحظة أخيرة الدولة مشكورة تمنح تدريب و إختبار مجاني للمعلم و لكن دائما تكون تدريبات "الآي سي دي ال " للمدرسين مكتظة بأعداد كبيرة مما لا يمنح الفرصة للتدريب والمشاركة الجيدة , لذلك أطالب بالإهتمام بالكيف علي حساب الكم لإصلاح مشاكل كثيرة بالتعليم خاصة ومصر عامة , وكذلك المدربين فمنهم حقيقة من هو دون المستوي علميا وفكريا ومن يورث فلسفة الحفظ , لذلك ارجو الإعتناء بإختيار المدربين وتقويمهم بإستمرار والبعد عن وباء "المحسوبية".
وحفظ الله مصرنا .
الاثنين، 24 يناير 2011
أمتحان صف سادس والفصل الواحد و 3 اعدادي جبر رياضيات ترم أول محافظة بني سويف 2010-2011
السلام عليكم
أمتحان رياضيات الصف السادس ترم أول محافظة بني سويف 2010-2011
للتحميل
أمتحان رياضيات الصف السادس((الفصل الواحد)) ترم أول محافظة بني سويف 2010-2011
للتحميل
أمتحان رياضيات "الجبر والإحصاء"الصف الثالث الأعدادي ترم أول محافظة بني سويف 2010-2011
للتحميل
الجمعة، 21 يناير 2011
مصرى بالإمارات يطور جهازاً مساعداً فى العملية التعليمية
تمكن فريق عمل من المعلمين والطلاب بمدرسة الخليل بن أحمد للتعليم الثانوى بمدينة خورفكان بالإمارات العربية المتحدة من تطوير جهاز عرض تفاعلى قادر على تسهيل مهمة المعلم فى الشرح باستخدام قلم إلكترونى يعتمد فى تشغيله على حاسة اللمس، إلى جانب توفيره ما يصل إلى نحو 15 ألف درهم إماراتى لجهاز العرض الواحد فى المدارس.
وقال محمد خميس النقبى، مدير المدرسة المشرف على فريق العمل، إن المدرسة تكفلت برعاية هذا المشروع التعليمى الهادف، وبدأ العمل فيه منذ عام، بعد تيقننا من فائدته فى إثارة دافعية الطلاب للتعلم، حيث تم تجميع أجزاء الجهاز.
فيما قال محمد الليثى، المنفذ للمشروع وهو مصرى ويعمل بالإمارات مدرساً لمادة الأحياء لجريدة الخليج الإماراتية، إن الفكرة الأصلية تعود إلى مهندس أمريكى طبقها بشكل فعلى فى عام 2008 وتعتمد على وجود مستشعر للأشعة الحمراء متصل بحاسوب، ويتم التحكم فيه عن طريق إشارات أشعة حمراء، وما قمنا به أن طورنا وأضفنا إلى الجهاز ليتم الاتصال عبر منفذ usb وزيادة طاقة الجهاز 135%، مما يزيد من كفاءة الاتصال للتحكم فى الجهاز من بعد، وتم برمجة برنامج اتصال بلغة الجافا، وأهميته فى العملية التعليمية أنه بعد هذا التطوير يمكن استخدام التطبيقات وفتح الملفات والتحكم فيها والكتابة والشرح والمسح وإعادة الشرح الإلكترونى لكل ما سبق والتخزين والطباعة.
وأكد أحمد النجار، موجه أول الأحياء بوزارة التربية، وتاج عامر، الموجه الفنى بمكتب الشارقة التعليمى، للزميل محمد أبو عيطة الصحفى بالخليج أهمية الجهاز، الذى يتميز بإمكانياته العالية وتكلفته الاقتصادية المنخفضة، وهو ما يعد تطويراً للحصة المدرسية.
وقال أحمد سالم المنصورى، مدير مكتب الشارقة التعليمى بالمنطقة الشرقية، إن المشروع متميز وسيتم تعميمه واستخدامه فى جميع مدارس المكتب التعليمى لأهميته العلمية والعملية.
وقال محمد خميس النقبى، مدير المدرسة المشرف على فريق العمل، إن المدرسة تكفلت برعاية هذا المشروع التعليمى الهادف، وبدأ العمل فيه منذ عام، بعد تيقننا من فائدته فى إثارة دافعية الطلاب للتعلم، حيث تم تجميع أجزاء الجهاز.
فيما قال محمد الليثى، المنفذ للمشروع وهو مصرى ويعمل بالإمارات مدرساً لمادة الأحياء لجريدة الخليج الإماراتية، إن الفكرة الأصلية تعود إلى مهندس أمريكى طبقها بشكل فعلى فى عام 2008 وتعتمد على وجود مستشعر للأشعة الحمراء متصل بحاسوب، ويتم التحكم فيه عن طريق إشارات أشعة حمراء، وما قمنا به أن طورنا وأضفنا إلى الجهاز ليتم الاتصال عبر منفذ usb وزيادة طاقة الجهاز 135%، مما يزيد من كفاءة الاتصال للتحكم فى الجهاز من بعد، وتم برمجة برنامج اتصال بلغة الجافا، وأهميته فى العملية التعليمية أنه بعد هذا التطوير يمكن استخدام التطبيقات وفتح الملفات والتحكم فيها والكتابة والشرح والمسح وإعادة الشرح الإلكترونى لكل ما سبق والتخزين والطباعة.
وأكد أحمد النجار، موجه أول الأحياء بوزارة التربية، وتاج عامر، الموجه الفنى بمكتب الشارقة التعليمى، للزميل محمد أبو عيطة الصحفى بالخليج أهمية الجهاز، الذى يتميز بإمكانياته العالية وتكلفته الاقتصادية المنخفضة، وهو ما يعد تطويراً للحصة المدرسية.
وقال أحمد سالم المنصورى، مدير مكتب الشارقة التعليمى بالمنطقة الشرقية، إن المشروع متميز وسيتم تعميمه واستخدامه فى جميع مدارس المكتب التعليمى لأهميته العلمية والعملية.
منقول من اليوم السابع , وبالتوفيق لهيئة المشروع .
الأربعاء، 12 يناير 2011
أمتحان تجريبي سادس ترم أول رياضيات
أمتحان تجريبي للترم الأول للصف السادس الإبتدائي , بعد الامتحان وتصحيحة تم حله بأستخدام البوربينت , ممكن تعرضه بأستخدام الداتاشو في الفصل أو في معمل الحاسب।
لا تقرأ وترحل .... أترك تعليقك
للتحميل
هــنــــا
لا تقرأ وترحل .... أترك تعليقك
للتحميل
هــنــــا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)